دل قوله تعالى : فاعلم أنه لا إله إلا الله ) على أن العلم بالدين

يرتد المسلم عن دين الإسلام إذا ارتكب الأمر التالي

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث جيشا أو سرية أوصى أميرها بأن

يقتل الزاني المحصن رجما بإقامة البينة عليه، وهي شهادة

إن العناية بحفظ الضرورات الخمسة او السنة وما يكملها يعتبر عندنا نحن المسلمين

في قوله تعالى : ( ولا تقربوا الزنا )، حفظ

في قوله تعالى : ( وقالت طائفة من أهل الكتاب ءامنوا بالذي أنزل على الذين ءامنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون ) بيان وجه الحكمة من تشريع  الإسلام……………..حفظا للدين:

من مفسدات العقول المعنوية أن يظن الإنسان أنه يتلقى العلم من الله مباشرة دون حاجة إلى شريعة الله من كتاب أو سنة وهو ما وقع به

من أمثلة تعامل المسلمين مع الكتب المضلة أو الكتب التي اختلط فيها الحق بالباطل

الأهون خطرا في إفساد العقل من بين الأمور المفسدة التالية هو إفساد العقول بن

المهنة التي مارسها جميع الأنبياء عليهم السلام لكسب الرزق هي مهنة

قال تعالى: قل هذه سبيلي………… على بصيرة أنا ومن اتبعني الآية السبيل التي تقصدها الآية هي

قوله تعالى على لسان لوط ( قال يا قوم لو أن لي بكم قوة أو ءاوي إلى ركن شديد ) يدل على

لقد أكثر الله في القرآن من ذكر العقل وما يدل عليه

دل قوله تعالى وأوفوا الكيل والميزان بالقسط على حفظ ضروري

حديث : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )، موافق لقوله تعالى

الفرق بين الحفظ الكفاني والحفظ العيني للضروريات هو

إن الذي لا يؤمن أن المال مال الله في حقيقة الأمر، فإن تصرفه في المال الذي في يده سيكون على النحو التالي

لعبت الخمرة برأس ….. فعقر ناقتين لعلي بن أبي طالب، فلما راجعه النبي في ذلك قال له وهو ثمل وهل أنتم إلا عبيد أبي ؟!:

يعتبر………….. من أهم مصادر الرزق، وأكثر ما يشتغل به أهل الأسواق، وأكثرها بركة

شن القرطبي عند تفسيره لآية وعلمناه صنعة لبوس الحملة على بعض مشايخ زمانه المتواكلين الذين يقولون: إن الصناعة والحرف إنما شرعت للضعفاء وأطلق القرطبي على من يقول ذلك وصف

من كان جنونه غير مطبق فإنه يكلف بأحكام الشرع على النحو التالي

سمى الصحابي………الخمر بأم الخبائث

دل قوله تعالى وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ……….. على حفظ ضروري

العقل مناط التكليف، والذي يكلفه الله من الناس هو

في الحديث من أتى عرافا فسأله عن شيء مصدقه، لم تقبل له صلاة …………. يوما

هناك ضرورة سادسة لم تراعها بعض الأمم بسبب فساد فطرتها وهذه الضرورة هي ضرورة حفظ

مجتمعات أهل الكتاب نجحت في حماية عقول أبنائها اليوم من المفسدات

دل قوله تعالى : ( ولا تقف ما ليس لك به علم ) على أنه

كل امر من الضرورات، فيه حظ عاجل للنفس، بحيث تقبل النفس على القيام به جبليا كالبيع مثلا، فإن الإسلام