من أمثلة تعامل المسلمين مع الكتب المضلة أو الكتب التي اختلط فيها الحق بالباطل

في قوله تعالى : ( ولا تقربوا الزنا )، حفظ

شن القرطبي عند تفسيره لآية وعلمناه صنعة لبوس الحملة على بعض مشايخ زمانه المتواكلين الذين يقولون: إن الصناعة والحرف إنما شرعت للضعفاء وأطلق القرطبي على من يقول ذلك وصف

دل قوله تعالى وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ……….. على حفظ ضروري

في الحديث من أتى عرافا فسأله عن شيء مصدقه، لم تقبل له صلاة …………. يوما

لقد أكثر الله في القرآن من ذكر العقل وما يدل عليه

قال تعالى: قل هذه سبيلي………… على بصيرة أنا ومن اتبعني الآية السبيل التي تقصدها الآية هي

من كان جنونه غير مطبق فإنه يكلف بأحكام الشرع على النحو التالي

سمى الصحابي………الخمر بأم الخبائث

المهنة التي مارسها جميع الأنبياء عليهم السلام لكسب الرزق هي مهنة

مجتمعات أهل الكتاب نجحت في حماية عقول أبنائها اليوم من المفسدات

الفرق بين الحفظ الكفاني والحفظ العيني للضروريات هو

دل قوله تعالى : فاعلم أنه لا إله إلا الله ) على أن العلم بالدين

إن الذي لا يؤمن أن المال مال الله في حقيقة الأمر، فإن تصرفه في المال الذي في يده سيكون على النحو التالي

في قوله تعالى : ( وقالت طائفة من أهل الكتاب ءامنوا بالذي أنزل على الذين ءامنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون ) بيان وجه الحكمة من تشريع  الإسلام……………..حفظا للدين:

يعتبر………….. من أهم مصادر الرزق، وأكثر ما يشتغل به أهل الأسواق، وأكثرها بركة

هناك ضرورة سادسة لم تراعها بعض الأمم بسبب فساد فطرتها وهذه الضرورة هي ضرورة حفظ

قوله تعالى على لسان لوط ( قال يا قوم لو أن لي بكم قوة أو ءاوي إلى ركن شديد ) يدل على

كل امر من الضرورات، فيه حظ عاجل للنفس، بحيث تقبل النفس على القيام به جبليا كالبيع مثلا، فإن الإسلام

إن العناية بحفظ الضرورات الخمسة او السنة وما يكملها يعتبر عندنا نحن المسلمين

حديث : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )، موافق لقوله تعالى

من مفسدات العقول المعنوية أن يظن الإنسان أنه يتلقى العلم من الله مباشرة دون حاجة إلى شريعة الله من كتاب أو سنة وهو ما وقع به

لعبت الخمرة برأس ….. فعقر ناقتين لعلي بن أبي طالب، فلما راجعه النبي في ذلك قال له وهو ثمل وهل أنتم إلا عبيد أبي ؟!:

الأهون خطرا في إفساد العقل من بين الأمور المفسدة التالية هو إفساد العقول بن

يرتد المسلم عن دين الإسلام إذا ارتكب الأمر التالي

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث جيشا أو سرية أوصى أميرها بأن

يقتل الزاني المحصن رجما بإقامة البينة عليه، وهي شهادة

دل قوله تعالى : ( ولا تقف ما ليس لك به علم ) على أنه

دل قوله تعالى وأوفوا الكيل والميزان بالقسط على حفظ ضروري

العقل مناط التكليف، والذي يكلفه الله من الناس هو